
الإثنين 5 تشرين الأول 2020
بكثير من الحزن والأسى تنعي رابطة اصدقاء كمال جنبلاط المناضل الكبير محسن ابراهيم المنتقل الى رحمته تعالى مساء الاربعاء الموافق 3 حزيران 2020. لقد فقدت الرابطة برحيله ركناً بارزاً من اركانها وعضواً مؤسساً في مجلسها الاستشاري، الذي واكب نشاطاتها منذ انشائها سنة 2010. رحل محسن ابراهيم وهو الذي كان رفيق نضال طويل مع المعلم الشهيد كمال جنبلاط من اجل لبنان تقدمي وفلسطين عربية ، وعروبة منفتحة ذات تطلعات اشتراكية ديموقراطية وانسانية.
تتقدم الرابطة من عائلة الفقيد، ومن منظمة العمل الشيوعي التي قاد مسيرة نضالها ومقاومتها، ومن سائر المناضلين اللبنانيين والعرب بأصدق آيات التعزية. وتدعو الى مواصلة مسيرة النضال على خطى كمال جنبلاط ومحسن ابراهيم من اجل القضايا الوطنية المحقّة لبنانياً وعربياً، وخاصة فلسطينياً في وجه الهجمة الصهيونية المستجدة على القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني.
عباس خلف
رئيس رابطة اصدقاء كمال جنبلاط
رجل الدولة الحقيقي يجب ان تكون له دائماً عين على المبادئ يستلهم منها مواقفه وتصرفاته وعين اخرى على الواقع المحيط بتطبيقها
كمال جنبلاط
المطلوب ان تتحول المؤسسات الاقتصادية الى مؤسسات انسانية لأن "الاقتصاد" في النهاية ليس غاية بل وسيلة لتحقيق الانسان
كمال جنبلاط
لا حرية لمواطن فيما ينتقص من حرية الاخرين المشروعة
كمال جنبلاط
لا يهمني ان يقول الناس انهم تركوا كمال جنبلاط وحده، اعتزازي هو انني كنت ولا أزال دائماً وحدي، ولم ادخل يوماً في سياق آكلي الجبنة السياسية
كمال جنبلاط
لا يقوم العدل الا بتأمين العدالة وتوفير الاجهزة التي تقوم بتحقيق هذه العدالة
كمال جنبلاط
التعصب هو مصيبة الدنيا وآفة الدين ومهلكة الانسان
كمال جنبلاط
نحلم بسياسيين ورجال دولة همّهم الوحيد تنظيم هذه الدولة لا تفكيك عرى انتظامها وتطبيق مبادئ العدالة الاجتماعية
كمال جنبلاط
نحلم بالمسؤول الذي يتجرأ على توقيف كل لبناني يقوم بتحريض طائفي
كمال جنبلاط
رجل الدولة الحقيقي يجب ان تكون له دائماً عين على المبادئ يستلهم منها مواقفه وتصرفاته وعين اخرى على الواقع المحيط بتطبيقها
كمال جنبلاط
المطلوب ان تتحول المؤسسات الاقتصادية الى مؤسسات انسانية لأن "الاقتصاد" في النهاية ليس غاية بل وسيلة لتحقيق الانسان
كمال جنبلاط
لا حرية لمواطن فيما ينتقص من حرية الاخرين المشروعة
كمال جنبلاط
لا يهمني ان يقول الناس انهم تركوا كمال جنبلاط وحده، اعتزازي هو انني كنت ولا أزال دائماً وحدي، ولم ادخل يوماً في سياق آكلي الجبنة السياسية
كمال جنبلاط
لا يقوم العدل الا بتأمين العدالة وتوفير الاجهزة التي تقوم بتحقيق هذه العدالة
كمال جنبلاط
التعصب هو مصيبة الدنيا وآفة الدين ومهلكة الانسان
كمال جنبلاط
نحلم بسياسيين ورجال دولة همّهم الوحيد تنظيم هذه الدولة لا تفكيك عرى انتظامها وتطبيق مبادئ العدالة الاجتماعية
كمال جنبلاط
نحلم بالمسؤول الذي يتجرأ على توقيف كل لبناني يقوم بتحريض طائفي
كمال جنبلاط